حتقلب فتنة بسبب الخنازير

وجدت تعليق على مقالى تليفونك متراقب من شخص اظنه غير عاقل لما يدور حوله لانى قلت ان اغلب
الخنازير التى فى مصر مملوكة للمسيحين وهذا بالطبع لان لو قلنا ان فيه نسبة من المسلمين بيكلوا لحم خنازير يبقوا قلة نظراً للتحريم

وقلت ان هناك تقرير وصل لنقابة الاطباء حذر فيه من الابادة البشرية للمصريين الذين يتعاملون مع الخنازير وناقلى ومرسلى الزبالة من البيوت الى الخنازير

وقلت ان هناك رجال اعمال مسيحيين لهم ضلع كبير فى الموضوع بتاع الخنازير واخر بتاع سياحة لانها بيزنس

فوجدت شتيمة قذرة لاتنفع ان اذكرها لحضراتكم من من سمى نفسهAnonymous said

ولكن يبدوا ان الاخ فهمها غلط وعمل فتنه طائفية اصل هى ناقصة فتنة

لذا اتوجه بالقول ان حياة المواطن المصرى فى كافة هذه المرة لاينفع مصل ولاديلوله

وياريت نريح دمغنا شوية من هؤلاء المتربصين

لانهم حيودونا فى داهيه

والله ملايييين من الخنازير ياجماعة مش مصدقنى حد ينزل على المنيا ويشوف




تليفونك متراقب

طرحت منى الشاذلي في برنامجها " العاشرة مساءً " سؤالاً قالت فيه : هل تتم مراقبة اتصالاتك …؟ وإذا كان هذا يحدث بالفعل فهل توافق على ذلك …؟ وطلبت من ضيوفها الكاتب الصحفي عبد الله السناوي ، والمحامي والحقوقي عبد الله خليل ، ومساعد وزير الداخلية الأسبق اللواء رؤوف المناوي ، وكذا من الناس أنفسهم الإجابة على هذا السؤال …
جاء هذا السؤال بسبب تصريح وزير الداخلية اللواء حبيب العادلي قبل فترة ، رداً على سؤال : هل تتم مراقبة تليفونات الناس ؟ ، حيث كانت إجابته أن من يخاف لا يتحدث ، وفي نفس السياق ذكر وزير الاتصالات في نادي روتاري أنه بالفعل يحدث تنصت عل اتصالات الناس مشيراً إلى قانونية هذا العمل …
أشار السناوي إلى أن المشكلة تكمن في وجود عدم ثقة بين الناس والدولة ، وأنه عندما تواجه السلطة مشكلة سياسية فإنها تحـوّل المشكلة للأمن ليقوم بالتعامل معها ، وبالتالي تتحول الدولة من دولة قانون إلى دولة بوليسية …
وأكد السناوي على أنه لا يخف على أحد ــ على حد تعبيره ــ أن تليفونات السياسيين ، ومنهم أعضاء الحزب الوطني أنفسهم ، والوزراء ، وكبار المسئولين ، وقال لمنى الشاذلي وبالطبع أنتي معنا ، كلها مـُراقبة ، فالرقابة تشمل المعارضيةن ، السياسيين ، كبار المسئولين ، … وبالرغم من أن التنصت يُـعد اعتداء على الحـُريات إلا أنه مؤكد حدوثه …
وقد أكدك خليل على كلام السناوي ، وقال أن المكالمات الهاتفية التي طلبتها المحكمة في قضايا شهيرة مؤخراً ، كقضية مقتل سوزان تميم تدل على مراقبة التليفونات وتسجيل الاتصالات بدون إذن نيابي ، نظراً لأن طلب هذه المكالمات يحدث في وقت لاحق لحدوث المكالمات ، ونصح خليل الناس بانتزاع البطارية من الموبايل المزود بكاميرا في الوقت الذي لا يريدوا أن يسمع أحد ما يقولوه ، قائلاً أن الموبايل ينقل الصوت والصورة وهو مغلق طالما كانت البطارية بداخله …
أما اللواء المناوي فقد نفى تماماً أن يكون هناك تنصت على مكالمات المواطنين العاديين ، أو المعارضين أو السياسيين ، أو المسئولين ، ذاكراً أن إجابة وزير الداخلية التي قال فيها " اللي خايف ما يتكلمش " جاءت بسبب " زهقه " من كـثرة الكلام في هذا الموضوع ، وأن وسائل الاعلام هي التي أخذت هذه الجملة من حوار الوزير الذي استمر لمدة ساعتين وركزت عليها بشدة ، وقال المناوي أن ما قاله وزير الاتصالات كان تأكيد على وجود مراقبة ولكن بالشكل القانوني ، أي بعد الحصول على إذن من النائب العام …
وتسائل المناوي عن الأسباب التي يمكن أن تدعو وزارة الداخلية لمراقبة اتصالات الناس ، مـُشيراً إلى وجود حوالي ستين مليون تليفون في مصر ما بين أرضي ومحمول ، فكيف يمكن التنصت عل كل هذه المكالمات …؟ والأهم من هذا هو لماذا يحدث ذلك …؟
وعلق السناوي على كلام المناوي بتمنيه أن يكون هذا الكلام حقيقي ، ثم قال أن الخبرة المصرية واللواء المناوي نفسه يعرف أن التنصت موجود منذ زمن بعيد ، وأحد أسبابه هو الدور المركزي الذي يلعبه الأمن في الحفاظ على النظام السياسي …
وعلى الجانب الآخر جاءت آراء الناس في الشارع وعبر الهاتف متباينة ، ما بين مـُصدق وجود تنصت على مكالماته ، وما بين مـُكذب لإمكانية حدوث ذلك ، وانقسم المصدقين أنفسهم لمجموعتين ، ترى الأولى أن من حق الدولة أن تفعل ذلك للحفاظ على الأمن العام ، وترى المجموعة الأخرى أنه لا يحق للأمن بأي حال من الأحوال أن يخترق خصوصية المواطن ويتنصت على مكالماته …!
وختاماً انا شخصياً حدث معى هذا التصنت من قبل على تليفونى عندما كنت اتحدث فوجدت صوا يدخل علينا …طلع ف الاخر حماتى!

15ابريل ...نكسة الحرية


وأنا الآن أكتب يكون قد شارف عام بالتمام والكمال على الحكم الجائر والمحكمة العسكرية لشرفاء الوطن المدنى ،15 إبريل عام على الظلم وبأنتهاء أخرجلسة من جلسات المحاكمات العسكرية الظالمة ,وحكم القاضى بما أملاه عليه النظام, وأصبح خلف القضبان وبداخل الزنزانات مظلومين صابرين محتسبين عند الله هذا العام إزداد فيها المظلومين حسناتا وأزداد الظالمين إثما وظلما وسوادا .
لربما يفجع المشاهد والقارئ من الأحاديث الكثيرة التي بادرت بها أجهزة الإعلام المرئية والمسموعة المملوكة للدولة بعد المحكمة العسكرية ومن الخوف من وصول منظومة الاسلاميين لاعتلاء الحكم. والتخوف هنا ليس في الإسلام كديانة فرئيس الدولة ينتمي لتبك الديانة وكذلك رئيس الوزراء وأغلب الوزراء فيها.
لكن من المؤسف المزعج حقا أن حكومات هذة المنطقة تعلم هذه الحقائق علم اليقين بان سجنهم (أى دعاة الاصلاح ) خير وسيلة للدفاع و لكنها للأسف قد تعين على تنفيذ هذة المخطط فى جهل أو سمها غفلة أو قل عجز أو عمد!!
و يستغرب القارئ ما مصلحة هذة الحكومات فى هذا الموقف المتشدد تجاة سجن الاصلاحيين فاذا بحثت لاتجد علة يقبلها عقل او منطق او حكمة بل لقد بلغ امر هذة الحكومات انه كلما نادى المصلحون و اتخذو طرق فعالة تدعو الى الديمقراطية حاربتة تلك الحكومات حربا قاسية لاهوادة فيها ولا رحمة و كانها تقول للراغبين ان الشمس لن تستيقظ ولا النهار قادم ولا النور سيسطع
إنها حكومات تقف من شعوبها موقف الاسد الهصور تشد ستار السواد على كل ثقب يضئ جنبات الحرية و الاصلاح.
و نسمع اليوم بعض الدعاة الاصلاحين يدعون الى حوارات ودية املين فى تسوية تلك الاشكاليات حول الدستور اوزيادة راتب او إخلاء سبيل مظلوم و مع كل هذا فإن الشعب المصرى على ثقة كاملة بان هؤلاء لو اخذ و الامر مطلبا جماهيريا و باشرو مهنتهم بما يرضى الله و رسوله و مطالب الشعب لوجدو شعوبهم بأسرها تلبى النداء فرحة مستبشرة بما حدث من اصلاحات و تطورات
و لابد من الاحزاب المصرية بدلا من ان تقف امام بعضها البعض هذا الموقف فى غير مبرر ,
فان عليها انقاذ الوطن من الأزمات الداخلية و المؤامرات الخارجية , لو انها فعلت ذلك لكان هذا خيرا لها و لاوطانها
و لذلك فأني أعلم ان الشعوب العربية كلها على استعداد كامل للتضحية بكل شئ فى سبيل استرداد عزتها و تعديل مصائرها و إعادة مكانة مصر بين الدول ولو أنى اخشى ان تتكرر حالة لبنان و يكون النزاع طائفى بدلا لم الشمل فيما بينهم.
لماذا يـُسجن الإصلاحى ولماذا نطالب بحريته؟
لعلي لا أجد فى هذا الزمان و فى تلك البلاد جريئاً يرفع صوتة مع المصلحون , و نحن صادقون بان لا يوجد ديمقراطية فى المنطقة على الاطلاق , و ان حكم الفرد هو السائد الامر الناهي فى كل النواحى من المنطقة العربية, ثم تجدهم يتحدثون بالاصالة عن نفوسهم و بالنيابة عن شعوبهم فى التهانى و التعازى و سائر المناسبات و حتى فى تعديل الدستور و ما يخص المواطن المصرى.
وكأن هذا المسكين لا لسان له ليتكلم به ولا يداً يرفعها ليعلن بها ما لا يرغب فيه.
هل يمكن لأمة من الأمم , أو شعب من الشعوب ان يقبل على نفسة ذلاً اكثر من الذى يحدث و حتى فى تحديد مصائره
يالهول ماترى و ما سمع, و من العجيب ان الشعوب تعلم ذلك و لا تتعاطى و لا تتنفس و لاتستطيع المقاومة ,ثم اذا و قعت الواقعة تراهم يحدثون اللاضطراربات و الاعتكافات و لكن بعد فوات الاوان.
سلوا عمال الغزل فى كفر الدوار و عمال المحلة و من قبلهم الطيارين و البنائين و حتى عمال الشوارع و الأرصفة و الزبالة كلهم طالبوا بالحقوق و قد استجيب لبعض متطلباتهم ,
فلماذا لا يكونون قدوة لنا من مثقفين و مهندسين و أطباء
هل من مستجيب؟
اننى اعرف نتيجة هذه الكلمات وإنني أخشى على كل حر يرغب فى الكلام والفضفضة عن نفسه من أن يحدث له كما حدث لأيمن نور ومن قبل الشاطر ومالك وإخوانهم ورواد الإصلاح وممن تنفسوا تنفيسا.
لا اعلم هل من مجيب و هل من مستجيب لتلك الصرخات وحتى لا نندم بعد ذلك ولا يفيد الدمع على اللبن المسكوب.


قراءة فى مشروع مسلسل حسن البنا

مقدمة
أنا لست مع التشهير بشخص الاستاذ وحيد حامد والذى أخرج من قبل طيور الظلام واللعب مع الكبار والارهابى والمنسى ودم الغزال ومحامى خلع وكثير، كما أننى لست مدافعاً عن الامام البنا برغم ولائى للاخوان
إلا أننى أحب أن أنوه أن العمل الخاص بالاستاذ البنا لابد وأن يخرج إلى النور شفافاً نقياً كقطرات الندى ونسيم العبير، كفى ظلماً لتلك الشخصية وكفى تجريحاً به وبجماعته..

لعلي كنت أتعجب لماذا كل هذا التأخير من جانب الإخوان في عمل مسلسل درامي يتناول شخصية الإمام برغم الكفاءات الموجودة على الساحة التي تستطيع أن تصوغ دراما متكاملة تفيد الجميع عن شخصية الملهم حسن البنا، لكن لأننا لم ننجز شيئًا أصبحت الكعكة في متناول غيرنا يريد أن ينشرها حسب رؤيته هو ولو كانت مغلوطة ناقصة.

الكاتب المتميز وحيد حامد أصرَّ أن تكون باكورة أعماله عام 2009 عملاً مميزًا اختار توقيتًا حرجًا ليقوم بتحضير سيناريو هذا المسلسل ووضع له عنوان "الجماعة"، وسيكون أول مسلسل تنتجه شركة (جود نيوز جروب)، كما قلنا من تأليف السيناريست وحيد حامد وإخراج عادل أديب، وسيشارك بالمسلسل العديد من نجوم مصر والوطن العربي، وتحضر الشركة ليكون الأضخم من نوعه في تاريخ الدراما التليفزيونية العربية.

هذا، ويتم حاليًّا الاتفاق على تفاصيل العمل وتفريغ حلقات المسلسل، واختيار بقية نجوم هذا العمل الضخم، كما يتم حاليًّا التحضير لبداية بناء ديكورات المسلسل منتصف شهر أبريل القادم، وسيقوم بتصميم وتنفيذ الديكور المهندس أيمن فتحي.

حسن البنا( رحلة لن تنتهي أو الجماعة) كما اختار وحيد حامد اسمًا للمسلسل إن لم يخرج العمل بتلك الأحداث التي حدثت في عهد حسن البنا، والحقبة الذهبية للإخوان المسلمين فلن يكون للمسلسل أية أهمية للاخوان أو للمشاهد العادى العربى أو المصرى خاصة.

وبرغم قناعاتي الشخصية بجودة العمل الذي سيقدمه وحيد حامد إلا أن أنني أضع له نقاطًا عشرًا لا بد أن تكون في هذا الإبداع الدرامي الذي سينتجه عادل أديب أو ستتكفل به الجماعة ماديًّا.
لذا يتوجب قبل خروج المسلسل إلى النور على السيناريست وحيد حامد أن يلتزم بالاتى :-
أولاً: عدم إغفال التنشئة التي واكبت ظهور الإمام والأئمة الذين عاصرهم حتى نُعلم الجميع مَن هو البنا ومن أثروا فيه .

ثانيًا: إبراز الدور الذي اضطلع به الإمام حسن البنا في الذود عن فلسطين، ومواقفه البطولية، وكوكبة المجاهدين الذين حاربوا ضد الاحتلال الصهيوني، والدفاع ضد المحتل الإنجليزي في مصر.

ثالثًا: المشاهد الحقيقية لحادث المنشية؛ حيث إن هناك أجيالاً لا زالت حتى وقتنا هذا تعتقد أشدَّ الاعتقاد بأن الإخوان عضو ضالع في الحادث.

رابعًا: إن اختيار الممثل من قِبل الإخوان من المنتج أو كليهما لا يعنينا بقدر أن قبوله لدى المشاهد سيكون مؤثرًا، كما قال الأستاذ سيف الإسلام البنا.. المهم أن يطابق المواصفات الفنية لهذا العمل.

خامسًا: إن عملاً مثل هذا لشخصية قد أثَّرت في العالم لا بد لها من ميزانية ضخمة، لماذا لا يشترك الاتحاد العربي لصناع المسلسل الدرامي في توظيف المسلسل ليس فقط لخدمة الإخوان بل الأحرى لخدمة الإسلام؛ لأن البنا نبعٌ صافٍ لا بد من الاستفادة منه.

سادسًا: صرَّح الدكتور رفعت السعيد رئيس حزب التجمع أن من حقِّ الإخوان أن ينتجوا مسلسلاً عن حسن البنا، ولكن السعيد يرى أنه سيكون بلا قيمة؛ لأنه سيكون عملاً دعائيًّا بحتًا، ويرى السعيد أن هذا العمل يهدف إلى التمدد والسيطرة على الشارع!! وتعليقًا على مَن قال إن المسلسل سيفيد التيارات المحترمة أكثر مما يضرها على حسب قول السعيد، ولا ضرر أن يكون للمسلسل جانب دعائي للإخوان؛ لأن البنا مؤسسها وملهمها ومعلمها.

سابعًا: البنا ملك الأمة وليس الإخوان فقط مثل مصطفى كامل ومحمد فريد وطلعت حرب وغيرهم؛ لذا فمن الواجب أن تقوم الدولة بتحميس الفكرة وليس العكس وإبراز دور الإمام حسن البنا.

ثامنًا: يجب ألا ننسى وقائع اغتيال البنا إذا ما أراد المؤلف وضع نهاية درامية لجزء ثانٍ للمسلسل يكشف فيه المعاناة التي حدثت وأدَّت إلى فقدانه كمًّا كبيرًا من الدماء أدَّت إلى وفاته، ولأنها شهادة للأمة وأمانة لا بد أن تُروى.

تاسعًا: لا نريد الدخول في عالم القضايا والمحاكم بعد عرض المسلسل وتشويه صورة البنا؛ لذا ننصح بتوصيات الأستاذ محسن راضي لكي يقوم بعمل فلترة للسيناريو أو تصحيح ما يراه مخالفًا وليس حقيقيًّا من قِبل مكتب الإرشاد.

عاشرًا: إن خروجَ مسلسل عن شخصية الأستاذ البنا في حدِّ ذاته عمل وطني قد يؤثر بالسلب أو بالإيجاب (حسب النية) على كلِّ من يرغب في ذلك، المهم بعد كل هذا أن يصحح مفهوم دعوة الإخوان- إبراز شخصية البنا- رؤية حضارية للعمل الإسلامي.

طلاق أيمن من جميلة ..باااااطل


أحلق شنبى إن الطلاق ده وراه إنّا
ذكر لى قيادى فى حزب الغد بالحرف الواحد إن الامن قال لايمن نور حنخرجك من السجن بس لينا عدة شروط
كان من ضمن الشروط :-
عدم التظاهر وطبعاً ده محصلش
عدم الترشح لحزب الغد وده ممكن يحصل
والاهم هو أن تلم مراتك
يعنى بالعربى إشكمها ولمها
وفعلاً جميلة إسماعيل مش ساكته زوجة الكفاح والدفاع عن الحريات والغد التى أسسته
خاف نور من السجن اللى نام فيه على البرش
وفعلاً بعد ضغوط كثيرة
تم طلاق إيمن نور من جميلة إسماعيل الصحفية والرفيقة والموسسة لحزب الغد
والطلاق ده بااااااطل باااااطل بااااطل
لان الامن جاب المأذون من عنده وخلص الليلة
لو عاوزين محلل انا جاهز
مش لحاجة والله
بس أرجع عصفورين لبعض وألم عش الزوجية من تانى

طظ فى مصر


شعار مصر الذى دائماً ترفعة هو نصرة الشعب الفلسطينى وانقاذ شعب غزة

الشعار... طلع فطشه

الاخوة الحلوين بتوع الامن القومى منعوا قافلة جديدة من لجنة الاغاثة الانسانية تمر الى غزة

والسببب مجهول

والحكاية ان مجموعة أطباء مصريين يعملون فى ايرلندا ...تصور ..ايرلندا

عملوا رابطة نصرة الشعب الفلسطينى وقدموا مساعدات طبية واجهزة ومستلزمات الى غزة

وبعد أن صرفت عليها لجنة الاغاثة 100الف جنية مصرى

تم منع القافلة وعودتها دون ان تدخل الى الشعب المسكين

شوف بالله عليك

مدى البرادة والاستغراب والعباطة

ان تدفع الامن القومى من عدم دخول شوية دوا الى غزة

عجبت لك يا زمن