لحظة الفرح
ما ابهظ ثمن الفرح فى هذا الزمان .. وما اروع لحظاته؟
انها كالغيث تنزل على صحراء اعماقنا العطشى فتزهر كل المساحات بنا .. انها تلوننا تغسلنا ترممنا تبدلنا تحولنا الى كائنات اخرى كائنات تملك قدرة الطيران فنحلق باجنحه الفرح الى مدن طال انتظارنا واشتياقنا لها
لحظة الحزن
للحزن .. ذلك الشعور المؤلم وذلك الشعور المؤذى وذلك الشعور المقيم فينا اقامة دائمة فلا نغادره ولا يغادرنا ياخذنا معه الى حيث لا نريد فنتجول فى مدن ذكرياتنا الحزينه ونزور شواطى ان ارتنا نحلم بلحظة امل تسرقنا من حزننا الذى لا ينسانا ومن قلوبنا التى لا تنساه
لحظة حنين
حنيننا احساسنا الدافىءبالشوق الى انسان ما الى مكان ما الى احساس ما الى حلم ما الى اشياء كانت ذات يوم تعيش بنا ونعيش بها مازال عطرها يملا ذاكرتنا اشياء نتمنى ان تعود الينا لاعادة لحظات جميله وزمان رائع ادار لنا ظهره ورحل كالحلم الهادى
لحظة الاعتذار
بيننا وبين لها وربما بقصد وربمل بلا قصد لكن بقى فى داخلنا احساس بانفسنا هناك اشياء كثيرة نتمنى ان نعتذار لها اشياء اخطانا فى حقها اسئنا الذنب ورغبة ورغبة قواية للاعتذار لهم وربما تمنينا من اعماقنا ان نرسل اليهم بطاقة اعتذار عندما نصاب بالذهول ندخل فى حالة من الصمت وربما لان الكلم عندها تذوب فى طوفان الذهول
لحظة الندم
ما طمعم الندم وما لون الندم وما الام الندم ؟؟ اسالوا او لئك الذين يسرى فيهم الندم سريان الدم اولئك الذين اصبحت اعماقهم غابات من اشجار الندم اولئك الذين يحاصر الندم مضاجعهم كالوحوش المفترسة اولئك الذين يبكون فى الخفاء كلما تضخمت فيهم احاسيس الندم ويبحثون عن واحة امان يسبكون فوقها بحور الندم الهائجة فى اعماقهم
لحظة الحب
معظمنا يملك قدرة الحب لكن قلة منا فقط يملكزن قدرة الحفاظ على هذا الحب فالحب ككل الكائنات الاخر يحتاج الى دفء وضوء وامان لكى ينمو نمو الطبيعى فلكى يبقى الحب فى داخلك كما تتعامل مع كل شىء حوالك يشعر ويحس ويتنفس فلا تظلم الحب لكى لا يظلمك الحب
لحظة الغضب
فى حالات كثيرة ينتابنا الغضب فنغضب ونثور كالبركان ونفقد قدرة التفكير ويتلاشى عقلنا خلف ضباب الغضب ةتتكون فى دخلنا رغبة فقدن الاشياء حولنا فلا نرى ولا نسمع سوى صرخة الغضب فى اعماقنا وكثيرا ما خسرنا عند الغضب اشياء كثيرة تعتز بها وتعتز بنا ثم نستيقظ على بكاء الندم فى داخلنا
اى اللحظات اخترت ……؟
اى اللحظات تتمنى ان تجدها…..؟
اى اللحظات انت نادم عليها …؟؟
ما ابهظ ثمن الفرح فى هذا الزمان .. وما اروع لحظاته؟
انها كالغيث تنزل على صحراء اعماقنا العطشى فتزهر كل المساحات بنا .. انها تلوننا تغسلنا ترممنا تبدلنا تحولنا الى كائنات اخرى كائنات تملك قدرة الطيران فنحلق باجنحه الفرح الى مدن طال انتظارنا واشتياقنا لها
لحظة الحزن
للحزن .. ذلك الشعور المؤلم وذلك الشعور المؤذى وذلك الشعور المقيم فينا اقامة دائمة فلا نغادره ولا يغادرنا ياخذنا معه الى حيث لا نريد فنتجول فى مدن ذكرياتنا الحزينه ونزور شواطى ان ارتنا نحلم بلحظة امل تسرقنا من حزننا الذى لا ينسانا ومن قلوبنا التى لا تنساه
لحظة حنين
حنيننا احساسنا الدافىءبالشوق الى انسان ما الى مكان ما الى احساس ما الى حلم ما الى اشياء كانت ذات يوم تعيش بنا ونعيش بها مازال عطرها يملا ذاكرتنا اشياء نتمنى ان تعود الينا لاعادة لحظات جميله وزمان رائع ادار لنا ظهره ورحل كالحلم الهادى
لحظة الاعتذار
بيننا وبين لها وربما بقصد وربمل بلا قصد لكن بقى فى داخلنا احساس بانفسنا هناك اشياء كثيرة نتمنى ان نعتذار لها اشياء اخطانا فى حقها اسئنا الذنب ورغبة ورغبة قواية للاعتذار لهم وربما تمنينا من اعماقنا ان نرسل اليهم بطاقة اعتذار عندما نصاب بالذهول ندخل فى حالة من الصمت وربما لان الكلم عندها تذوب فى طوفان الذهول
لحظة الندم
ما طمعم الندم وما لون الندم وما الام الندم ؟؟ اسالوا او لئك الذين يسرى فيهم الندم سريان الدم اولئك الذين اصبحت اعماقهم غابات من اشجار الندم اولئك الذين يحاصر الندم مضاجعهم كالوحوش المفترسة اولئك الذين يبكون فى الخفاء كلما تضخمت فيهم احاسيس الندم ويبحثون عن واحة امان يسبكون فوقها بحور الندم الهائجة فى اعماقهم
لحظة الحب
معظمنا يملك قدرة الحب لكن قلة منا فقط يملكزن قدرة الحفاظ على هذا الحب فالحب ككل الكائنات الاخر يحتاج الى دفء وضوء وامان لكى ينمو نمو الطبيعى فلكى يبقى الحب فى داخلك كما تتعامل مع كل شىء حوالك يشعر ويحس ويتنفس فلا تظلم الحب لكى لا يظلمك الحب
لحظة الغضب
فى حالات كثيرة ينتابنا الغضب فنغضب ونثور كالبركان ونفقد قدرة التفكير ويتلاشى عقلنا خلف ضباب الغضب ةتتكون فى دخلنا رغبة فقدن الاشياء حولنا فلا نرى ولا نسمع سوى صرخة الغضب فى اعماقنا وكثيرا ما خسرنا عند الغضب اشياء كثيرة تعتز بها وتعتز بنا ثم نستيقظ على بكاء الندم فى داخلنا
اى اللحظات اخترت ……؟
اى اللحظات تتمنى ان تجدها…..؟
اى اللحظات انت نادم عليها …؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق