محمود عبد الستار طالب ثانوية عامة وعنده 17 سنة
وكان ضحية فساد شعب وحكومة الحكا ية ومافيها ان محمود كان كل ذنبه ان كان بيلعب كورة مع اصحابه فى الشارع
فى مكان من المفترض انه كله امن وامان
فى شارع المحكمة الشرعية امام مديرية الامن ونادى الشرطة والحزب الوطنى وامن الدولة وكان فى التوقيت ده جلسة صلح فى الحزب الوطنى بين عائلتين من اسوا عائلات الفيوم عائلة اسمها الشراقوة والعائلة التانية اسمها الجرادوة ولما فشل الطرفين فى الصلح وفشلت الشرطة فى تامين المكان ذهب كل طرف من الصلح الى سيارتهم وفتحوا على بعضهم الاسلحة الالية والرشاشة فى مكان كله امن وامان زى مازكرت فى اول كلامى انطلقت شظية نارية من احدى الطلقات واستقرت فى عين محمود عبد الستار واجرى له عملية وفى انتظار العملية التانية ومن الممكن ان لايستطيع يرى ثانية فاحتمال ابصاره لايتعدى 1% فامانة تدعوا له كثيرا ان ربنا يرد اليه بصر ه وما ذلك على الله
وكان ضحية فساد شعب وحكومة الحكا ية ومافيها ان محمود كان كل ذنبه ان كان بيلعب كورة مع اصحابه فى الشارع
فى مكان من المفترض انه كله امن وامان
فى شارع المحكمة الشرعية امام مديرية الامن ونادى الشرطة والحزب الوطنى وامن الدولة وكان فى التوقيت ده جلسة صلح فى الحزب الوطنى بين عائلتين من اسوا عائلات الفيوم عائلة اسمها الشراقوة والعائلة التانية اسمها الجرادوة ولما فشل الطرفين فى الصلح وفشلت الشرطة فى تامين المكان ذهب كل طرف من الصلح الى سيارتهم وفتحوا على بعضهم الاسلحة الالية والرشاشة فى مكان كله امن وامان زى مازكرت فى اول كلامى انطلقت شظية نارية من احدى الطلقات واستقرت فى عين محمود عبد الستار واجرى له عملية وفى انتظار العملية التانية ومن الممكن ان لايستطيع يرى ثانية فاحتمال ابصاره لايتعدى 1% فامانة تدعوا له كثيرا ان ربنا يرد اليه بصر ه وما ذلك على الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق