
دعا موقع إيراني يحمل اسم "رحيل" إلى تجنيد انتحاريين للقيام بعمليات في البحرين ضد قوات درع الجزيرة بزعم أنها "قوات غزو".
وانتقد الموقع الذي يحمل ترخيصا من الحكومة الإيرانية دخول القوات الخليجية إلى البحرين, وشن هجوما شرسا على حكام الخليج.
وادعى الموقع أن القوات الخليجية استخدمت العنف ضد المتظاهرين في البحرين.
وتعهد الموقع بالحفاظ على سرية بيانات المتطوعين الذين يودون القيام بعمليات أسماها "استشهادية" في البحرين, كما وعد بإفادتهم عن طريق التراسل بالمهام الموكلة إليهم وآلية تنفيذها.
يأتي ذلك في وقت اكد وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة أن قوات درع الجزيرة جاءت الى البحرين بحسب اتفاقية دفاعية أمنية بين كل دول مجلس التعاون الخليجي ودورها هو حماية المنشآت الحيوية ضد أي تهديد خارجي لمملكة البحرين، وليس لها أي دور امني في التعامل مع المتظاهرين أو أي من الأوضاع الداخلية، فليس هذا دورها.
جاء ذلك عقب لقاء آل خليفة بالأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى امس الثلاثاء حيث تباحثا بشأن تطورات الأوضاع في المنطقة والأزمة الراهنة في ليبيا.
وقال الوزير البحريني: إن اللقاء كان مهما للغاية وتم التطرق للشأن الخاص بمملكة البحرين وتطورات الأمور فيها، مؤكدا أهمية التعاون والتشاور في مختلف الأمور سياسيا، كون البحرين عضوا بجامعة الدول العربية.
من جهته, قال موسى إن اللقاء تناول تطورات الأوضاع الحالية في العالم العربي مع الاشارة بصفة خاصة للوضع في البحرين.
وفي رده على سؤال حول التدخلات الايرانية في شؤون الدول العربية، شدد موسى على ان موقف الجامعة العربية واضح تماما في الحفاظ على استقرار البحرين وعروبتها.
وانتقد الموقع الذي يحمل ترخيصا من الحكومة الإيرانية دخول القوات الخليجية إلى البحرين, وشن هجوما شرسا على حكام الخليج.
وادعى الموقع أن القوات الخليجية استخدمت العنف ضد المتظاهرين في البحرين.
وتعهد الموقع بالحفاظ على سرية بيانات المتطوعين الذين يودون القيام بعمليات أسماها "استشهادية" في البحرين, كما وعد بإفادتهم عن طريق التراسل بالمهام الموكلة إليهم وآلية تنفيذها.
يأتي ذلك في وقت اكد وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة أن قوات درع الجزيرة جاءت الى البحرين بحسب اتفاقية دفاعية أمنية بين كل دول مجلس التعاون الخليجي ودورها هو حماية المنشآت الحيوية ضد أي تهديد خارجي لمملكة البحرين، وليس لها أي دور امني في التعامل مع المتظاهرين أو أي من الأوضاع الداخلية، فليس هذا دورها.
جاء ذلك عقب لقاء آل خليفة بالأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى امس الثلاثاء حيث تباحثا بشأن تطورات الأوضاع في المنطقة والأزمة الراهنة في ليبيا.
وقال الوزير البحريني: إن اللقاء كان مهما للغاية وتم التطرق للشأن الخاص بمملكة البحرين وتطورات الأمور فيها، مؤكدا أهمية التعاون والتشاور في مختلف الأمور سياسيا، كون البحرين عضوا بجامعة الدول العربية.
من جهته, قال موسى إن اللقاء تناول تطورات الأوضاع الحالية في العالم العربي مع الاشارة بصفة خاصة للوضع في البحرين.
وفي رده على سؤال حول التدخلات الايرانية في شؤون الدول العربية، شدد موسى على ان موقف الجامعة العربية واضح تماما في الحفاظ على استقرار البحرين وعروبتها.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق