
عمرو موسى ( ابو زمة كويتش ) ... طلب من مجلس الامن التدخل العسكري في ليبيا .. وبعد التدخل اصدر بيانا لشجبه ... ولما قرصوا اذنه عاد واعتذر وايد التدخل
أكد الدبلوماسي العربي المنافق واحد رجال حسني مبارك المدعو عمرو موسى الذي يشغل منصب الأمين العام للجامعة العربية التي تخردقت في عهده الزاهر اكد احترامه لقرار مجلس الأمن الدولي بشأن فرض حظر جوى على ليبيا، وذلك بعد يوم من اصداره لبيان يشجب التدخل العسكري مع انه اول من طالب به وقال موسى الذي يلقب بين المصريين ( ابو زمة كويتش ) "نحن نحترم قرار مجلس الأمن 1973 ، ولا يوجد لدينا تعارض معه، خاصة أنه لا يقول بغزو أو احتلال الأراضي الليبية، بل يتعامل مع التهديدات للمدنيين الليبيين سواء في بنغازي أو غيرها من المناطق الليبية".وأضاف " نحن نستهدف حماية المدنيين في ليبيا وهى مسئولية كبيرة"، موضحًا أن موقف الجامعة العربية كان حاسمًا وواضحًا من البداية بعدم قبول أية مذابح أو أن تهدر دماء المدنيين
كان موسى انتقد امس شن هجمات ضد ليبيا قائلاً إن حماية المدنيين قد لا تتطلب تدخلا عسكريا وجاء انتقاده هذا في اطار محاولته اللعب على جميع الاوتار طمعا بالوصول الى منصب الرئاسة في مصر ... ووفقا لما قاله معارض مصري معروف لعرب تايمز فان عمرو موسى طلب من مجلس الامن التدخل العسكري في ليبيا ظنا منه ان هذا يرضي الشعب المصري ... ولما وجد ان هناك قطاعا كبيرا في مصر يرفض اي تدخل اجنبي اصدر بيانه الثاني الذي ( شجب ) فيه التدخل العسكري ... ولكن بعد ان وجد ان التدخل العسكري الاجنبي قد انقذ سكان بنغازي من مذبحة كان يخطط لها القذافي عاد واصدر بيانه الثالث ... ثلاثة بيانات خلال 48 ساعة فقط وكل بيان منها يعزف على وتر مختلف تماما ... هكذا ادار عمرو موسى العمل في الجامعة العربية وهكذا يخطط لادارة مصر بعد تولي الرئاسة
تأتي تصريحات موسى عقب لقاء مع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الذي قال إنه يتعين على المجتمع الدولي أن يتحدث بصوت واحد فيما يتعلق بتطبيق القرار.كما دعا إلى تقديم مساعدات إنسانية عاجلة للشعب الليبي.كان محتجون في ميدان التحرير بقلب العاصمة المصرية اعترضوا موكب الأمين العام للأمم المتحدة خلال مظاهرة نظمها مصريون و ليبيون احتجاجا علي العملية العسكرية التي بها مجلس الأمن الدولي ضد ليبيا، وذلك بعد خروجه من مقر جامعة الدول العربية ليقوم بجولة في ميدان التحرير .واضطر الامين العام للمنظمة الدولية الى الغاء جولته في ميدان التحرير الذي يعد رمزا للثورة المصرية التي أطاحت بالرئيس حسنى مبارك يوم 11 شباط / فبراير الماضي.وقالت المتحدثة باسم الأمم المتحدة في القاهرة إن مجموعة من 30 محتجا طوقت بعثة بان وهتفت "تسقط أمريكا".كان بان وصل القاهرة أمس الأحد للاجتماع بوزير الخارجية نبيل العربي من أجل مناقشة دعم الأمم المتحدة للتنمية الاجتماعية والاقتصادية في مصر
أكد الدبلوماسي العربي المنافق واحد رجال حسني مبارك المدعو عمرو موسى الذي يشغل منصب الأمين العام للجامعة العربية التي تخردقت في عهده الزاهر اكد احترامه لقرار مجلس الأمن الدولي بشأن فرض حظر جوى على ليبيا، وذلك بعد يوم من اصداره لبيان يشجب التدخل العسكري مع انه اول من طالب به وقال موسى الذي يلقب بين المصريين ( ابو زمة كويتش ) "نحن نحترم قرار مجلس الأمن 1973 ، ولا يوجد لدينا تعارض معه، خاصة أنه لا يقول بغزو أو احتلال الأراضي الليبية، بل يتعامل مع التهديدات للمدنيين الليبيين سواء في بنغازي أو غيرها من المناطق الليبية".وأضاف " نحن نستهدف حماية المدنيين في ليبيا وهى مسئولية كبيرة"، موضحًا أن موقف الجامعة العربية كان حاسمًا وواضحًا من البداية بعدم قبول أية مذابح أو أن تهدر دماء المدنيين
كان موسى انتقد امس شن هجمات ضد ليبيا قائلاً إن حماية المدنيين قد لا تتطلب تدخلا عسكريا وجاء انتقاده هذا في اطار محاولته اللعب على جميع الاوتار طمعا بالوصول الى منصب الرئاسة في مصر ... ووفقا لما قاله معارض مصري معروف لعرب تايمز فان عمرو موسى طلب من مجلس الامن التدخل العسكري في ليبيا ظنا منه ان هذا يرضي الشعب المصري ... ولما وجد ان هناك قطاعا كبيرا في مصر يرفض اي تدخل اجنبي اصدر بيانه الثاني الذي ( شجب ) فيه التدخل العسكري ... ولكن بعد ان وجد ان التدخل العسكري الاجنبي قد انقذ سكان بنغازي من مذبحة كان يخطط لها القذافي عاد واصدر بيانه الثالث ... ثلاثة بيانات خلال 48 ساعة فقط وكل بيان منها يعزف على وتر مختلف تماما ... هكذا ادار عمرو موسى العمل في الجامعة العربية وهكذا يخطط لادارة مصر بعد تولي الرئاسة
تأتي تصريحات موسى عقب لقاء مع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الذي قال إنه يتعين على المجتمع الدولي أن يتحدث بصوت واحد فيما يتعلق بتطبيق القرار.كما دعا إلى تقديم مساعدات إنسانية عاجلة للشعب الليبي.كان محتجون في ميدان التحرير بقلب العاصمة المصرية اعترضوا موكب الأمين العام للأمم المتحدة خلال مظاهرة نظمها مصريون و ليبيون احتجاجا علي العملية العسكرية التي بها مجلس الأمن الدولي ضد ليبيا، وذلك بعد خروجه من مقر جامعة الدول العربية ليقوم بجولة في ميدان التحرير .واضطر الامين العام للمنظمة الدولية الى الغاء جولته في ميدان التحرير الذي يعد رمزا للثورة المصرية التي أطاحت بالرئيس حسنى مبارك يوم 11 شباط / فبراير الماضي.وقالت المتحدثة باسم الأمم المتحدة في القاهرة إن مجموعة من 30 محتجا طوقت بعثة بان وهتفت "تسقط أمريكا".كان بان وصل القاهرة أمس الأحد للاجتماع بوزير الخارجية نبيل العربي من أجل مناقشة دعم الأمم المتحدة للتنمية الاجتماعية والاقتصادية في مصر

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق