النكتة دى جديدة



اقترح رامي لكح تعيين محمد مصطفى شردي رئيسا لمصر ... فشخ المصريون من الضحك


اتصل المليونير المصري الفرنسي المدوبل الهارب سابقا الى باريس رامي لكح اتصل ببرنامج مصر النهاردة ليعلن انه اقترح على رئيس حزب الوفد السيد البدوي تقديم محمد مصطفى شردي كمرشح الحزب لرئاسة الجمهورية ... فشخت المذيعة من الضحك وشخ معها مصريون وعرب بخاصة ممن يعرفون شردي هذا زميل عمورة في تقديم واحد من اثقل البرامج دما على قلوب المشاهدين ومحمد نشأ وترعرع في ابو ظبي يوم كان ابوه مصطفى مديرا للتحرير في جريدة الاتحاد التي تصدر عن وزارة الاعلام واشتهر شردي ( الاب ) ليس بنفاقه فقط وانما بقدرته على اللعب على جميل الاوتار ومسح جميع الاجواخ حتى انه حول الجريدة يومها الى ناطق باسم السادات بعد زيارته الى القدس ودخوله في فضيحة كامب ديفيد ... والعجيب ان شردي كوفيء من قبل السادات بالعودة الى مصر ليعمل كمعارض في حزب الوفد فيصدر جريدة الوفد التي ورثها عنه ابنه وورث معها ثقل دم ابيه هذا الرجل هو مرشح رامي لكح لرئاسة مصر تف من بوئك يا راجل وما اضرط من شردي الا عمرو موسى ... الذي ظهر في برنامج منى الشاذلي ليعلن ترشحه للرئاسة ويزعم انه كان معارضا لمبارك ولما عرضت الشاذلي فقرة تلفزيونية لعمرو موسى قبل ايام فقط من ثورة الشباب وفيها نافق عمرو موسى مبارك وقال انه ( سيعطيه صوته ) ووصف جمال بانه ( شاطر ) اصفر واحمر وجه عمرو موسى ... فشخ المشاهدون ضحكا ما الذي حدث لمصر والمصريين ؟ تخلصتم من مبارك لتسلموا البلد - لا مؤاخزة - لمحمد شردي الذي لا يصلح لشغل وظيفة فراش في عرب تايمز ... او لعمرو موسى الذي يمكن ان يبيع ذمته بسيجار كوبي فاخر اكثر ما اعجبني في جريدة ( صوت الامة ) القاهرية انها فضحت عمرو موسى الذي تراجع عن تصريحاته بخصوص القذافي رغم ان تصريحاته للجريدة مسجلة بصوته ... الجريدة نشرت اليوم ما يلي : أما راجل حمار صحيح. كان هذا نص ما قاله «عمرو موسي» في معرض رده علي اتهامات العقيد القذافي له بتقاضي رشاوي من سعد الحريري قدرها عشرة آلاف جنيه كلما ذهب إلي لبنان!أضاف موسي للعبارة السالفة «لو قال مليون دولار كانت تبقي محبوكة»!نص العبارة الذي ورد في حديث عمرو موسي لـ«صوت الأمة» الاسبوع الماضي والذي نتحداه أن يكذب أو ينفي أي كلمة ورد فيه بما في ذلك قول «عمرو موسي» عن القذافي بأنه «كحيان» لأنه كان يرفض دفع حصة ليبيا السنوية في الجامعة العربية نقول نتحدي عمرو موسي لأن حديثه مسجل في نسختين الأولي لدي «صوت الأمة» والثانية لدي الأمانة العامة للجامعة العربية! نتحدي «عمرو موسي» ولانشك لحظة في ثقة القارئ بمصداقيتنا التي تجب مصداقية عمرو موسي التي كانت دائما موضع شك لإنه اشتهر بتناقض مواقعة وتصريحاته والتراجع عنها وآخرها ما يتعلق بموقفه المؤيد للخطر الجوي علي ليبيا والذي لايتم دون ضرب قواعد الدفاع الجوي الليبي علي الأرض وهو ما اعترض عليه موسي بعد ذلك

ليست هناك تعليقات: