
مساعد بابا الفاتيكان "س" بجامعة الإسكندرية (الاسلام هو مفجرالثورات الحقيقى)
الاسلام هو الثورة الحقيقية ، الاسلام مفجر الثورات بهذه الكلامات بدأ الداعية الاسلامى الدكتور ادريس توقيق مساعد بابا الفاتيكان سابقاً كلامة فى ندوة( الإسلام مفجر الثورات) الذى نظمها فريق الاصلاح و التجديد بكلية التجارة جامعة الاسكندرية. ولم يستطع الدكتور ادريس ان يمنع نفسه من الحديث عن الثورة المصرية بعد ما وجد الثورة فى وجوه الحضور بقوله كلنا واحد لاننا اذا لم نكن واحد سنكون صفر بلا قيمه
وقال كل الناس الى عايشين فى مصر بيشربوا من نهر النيل و بيكلوا من نفس الارض لم نسمع عن التفرقة العنصرية منذ ثلاثين عام لم يكن هناك اى تفرقة فى المدارس، الاسلام لا يضر احد و المسلم يحترم كل الديانات "لكم دينكم و لى دينى " حان الوقت ليصمت كل من يتحدث عن الاسلام.
وأضاف الكل شاهد مصر تنهض من مصر الان لن تاخذ الاوامر من الخارج و العالم الان سيسمع لمصر لكن هناك مشكلة من اناس خارج مصر و هم قريبين منها يريدون الا تعود مصر لمجدها وهم الذين يتسببون فى الفتنة، لا تسمع لهم لا تقعوا فى الفخاخ الذين ينصبوها .
ثم تحدث عن فضل الاسلام وكان واضحاً على وجهه السعادة و بالاخص لشباب العشرينات والذين يعيشون فى الاسكندرية وقال لقد انتبهت الى امرين الاول هو الكورنيش و الاختلاط بين البنات والاولاد اعتقد ان " الاسكندرية هى مدينة الحب "
والأمر الثانى هو بعض الكلمات السحرية "الحشيش"و غيرها من الكلام الذى لااستطيع اقوله امام البنات، لن ندخل فى تفاصيل، انتم تعيشون فى مدينة جميلة وامامكم العديد مغريات والشباب يريدون الحرية و سؤالى ما هى الحرية الذين تريدها ؟؟البلد التى اتيت منها بها اكثر من 1200 حاله اجهاض ،70% من حالات الطلاق فى السنة الاولى هى دى الحرية التى تبحثون عنها .
بالرغم من ان الثورة كان مدهشة وكانت بكل المقايس معجزة لن تتكرر،انت لن تستفيد ان لم تتعلم من الثورة و ان تصل الى الحرية ، الاسلام هو الحرية .
وقال اليوم الاسلام سيغير العلم راسا على عقب، علينا ان نحس ياهميتنا كمسلمين، الاهم ان نمشى فى الطريق الصحيح ، خمس مرات فى اليوم جبهتنا تلمس الارض ونقول اننا بدون الله لن نكون شئ .
وقال السعادة الحقيقية مش فى "الحشيش و البانجو" الامكانيات المادية لن تسبب السعادة ولو شاهدت بنت جميلة وكلمتها ستجد الاجمل منها ، لذا فإن الدين قال لنا اختار فارس الاحلام و احلى واحدة فى العالم و لكن السعادة مش بالجمال، الجمال يتغير مع السن، لكن اختارى الراجل الذى يكون اب لابنائك .
كل جزء فى الاسلام خلقه الله للسعادة، انا مسلم متخصص فى اسعاد المسلمين ، الاسلام مليئ بالمرح و السعادة لم يحكى لنا احد عن الرسول صلى الله علية السلام و عن النكات الى كان يحكيها لزوجاته ، اعتقد الاكثير ان المسلم لابد ان يكون مكشر،المسلم لا يجب ان يكون كئيب .
و فى الخارج لن يهتموا بالاقوال بل الافعال و كمسلمين يجب ان نكون حرصين على ما نقول ثم يضيف زرت مسجد مرسى ابو العباس قبل الفجر وهواء الكورنيش الدافئ وابواب الجامع مغلقة وولد نائم امام المسجد مغبر ومتعور ونايم . لما شفيه قلت ان الاسلام له كنوز كثيرة اهم الكنوز هم المسلمين انفسهم ،
وقال من اسباب الثورة ان الحكومة القديمة نسوا حق الولد الصغير فى الحياة الكريمة، نسوا ان لهم واجب تفقد المواطنين .
ثم يختتم كلامه أن الله خلقنا فى احسن صورة و نحن نقول الله اكبر و لن يكون الحكومة او مشروب او حشيش تسبب السعادة وانت بعيد عن الله وفى الختام اقول لكم شئ يجب ان تفعلوه لمستقبل افضل " واعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا " .
الاسلام هو الثورة الحقيقية ، الاسلام مفجر الثورات بهذه الكلامات بدأ الداعية الاسلامى الدكتور ادريس توقيق مساعد بابا الفاتيكان سابقاً كلامة فى ندوة( الإسلام مفجر الثورات) الذى نظمها فريق الاصلاح و التجديد بكلية التجارة جامعة الاسكندرية. ولم يستطع الدكتور ادريس ان يمنع نفسه من الحديث عن الثورة المصرية بعد ما وجد الثورة فى وجوه الحضور بقوله كلنا واحد لاننا اذا لم نكن واحد سنكون صفر بلا قيمه
وقال كل الناس الى عايشين فى مصر بيشربوا من نهر النيل و بيكلوا من نفس الارض لم نسمع عن التفرقة العنصرية منذ ثلاثين عام لم يكن هناك اى تفرقة فى المدارس، الاسلام لا يضر احد و المسلم يحترم كل الديانات "لكم دينكم و لى دينى " حان الوقت ليصمت كل من يتحدث عن الاسلام.
وأضاف الكل شاهد مصر تنهض من مصر الان لن تاخذ الاوامر من الخارج و العالم الان سيسمع لمصر لكن هناك مشكلة من اناس خارج مصر و هم قريبين منها يريدون الا تعود مصر لمجدها وهم الذين يتسببون فى الفتنة، لا تسمع لهم لا تقعوا فى الفخاخ الذين ينصبوها .
ثم تحدث عن فضل الاسلام وكان واضحاً على وجهه السعادة و بالاخص لشباب العشرينات والذين يعيشون فى الاسكندرية وقال لقد انتبهت الى امرين الاول هو الكورنيش و الاختلاط بين البنات والاولاد اعتقد ان " الاسكندرية هى مدينة الحب "
والأمر الثانى هو بعض الكلمات السحرية "الحشيش"و غيرها من الكلام الذى لااستطيع اقوله امام البنات، لن ندخل فى تفاصيل، انتم تعيشون فى مدينة جميلة وامامكم العديد مغريات والشباب يريدون الحرية و سؤالى ما هى الحرية الذين تريدها ؟؟البلد التى اتيت منها بها اكثر من 1200 حاله اجهاض ،70% من حالات الطلاق فى السنة الاولى هى دى الحرية التى تبحثون عنها .
بالرغم من ان الثورة كان مدهشة وكانت بكل المقايس معجزة لن تتكرر،انت لن تستفيد ان لم تتعلم من الثورة و ان تصل الى الحرية ، الاسلام هو الحرية .
وقال اليوم الاسلام سيغير العلم راسا على عقب، علينا ان نحس ياهميتنا كمسلمين، الاهم ان نمشى فى الطريق الصحيح ، خمس مرات فى اليوم جبهتنا تلمس الارض ونقول اننا بدون الله لن نكون شئ .
وقال السعادة الحقيقية مش فى "الحشيش و البانجو" الامكانيات المادية لن تسبب السعادة ولو شاهدت بنت جميلة وكلمتها ستجد الاجمل منها ، لذا فإن الدين قال لنا اختار فارس الاحلام و احلى واحدة فى العالم و لكن السعادة مش بالجمال، الجمال يتغير مع السن، لكن اختارى الراجل الذى يكون اب لابنائك .
كل جزء فى الاسلام خلقه الله للسعادة، انا مسلم متخصص فى اسعاد المسلمين ، الاسلام مليئ بالمرح و السعادة لم يحكى لنا احد عن الرسول صلى الله علية السلام و عن النكات الى كان يحكيها لزوجاته ، اعتقد الاكثير ان المسلم لابد ان يكون مكشر،المسلم لا يجب ان يكون كئيب .
و فى الخارج لن يهتموا بالاقوال بل الافعال و كمسلمين يجب ان نكون حرصين على ما نقول ثم يضيف زرت مسجد مرسى ابو العباس قبل الفجر وهواء الكورنيش الدافئ وابواب الجامع مغلقة وولد نائم امام المسجد مغبر ومتعور ونايم . لما شفيه قلت ان الاسلام له كنوز كثيرة اهم الكنوز هم المسلمين انفسهم ،
وقال من اسباب الثورة ان الحكومة القديمة نسوا حق الولد الصغير فى الحياة الكريمة، نسوا ان لهم واجب تفقد المواطنين .
ثم يختتم كلامه أن الله خلقنا فى احسن صورة و نحن نقول الله اكبر و لن يكون الحكومة او مشروب او حشيش تسبب السعادة وانت بعيد عن الله وفى الختام اقول لكم شئ يجب ان تفعلوه لمستقبل افضل " واعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا " .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق