شاب مصرى يصارع أسد وتحت قدميه العلم الاسرائيلى
أكد المواطن المصري السيد العيسوي (26 عامًا)، من مدينة المنصورة شمال مصر، أنه سيصارع بيديه، اليوم السبت (25-6)، أسدًا إفريقيا وزنه 350 كيلوغرامًا، في إحدى المزارع الخاصة، وهو يضع تحت قدميه العلم الإسرائيلي، وذلك، كما قال، "بهدف جذب السياحة".
وقال العيسوي، في تصريحات له إنه قرر القيام بهذه المصارعة في مزرعة خاصة "بعدما رفض محافظ المدينة والقيادات الأمنية أن تتم المصارعة علنا في أحد الأندية"، معبرًا عن ثقته بانتصاره على الأسد بنسبة 100 في المائة، "وأن اليوم سيكون يومًا تاريخيًا وحدثًا أسطوريًا، وسيكتب التاريخ أن مصريا صارع أسدًا"، على حد تعبيره.
وردًا على احتجاج جمعيات الرفق بالحيوان على سعي هذا المصارع المصري ضرب الأسد والتغلب عليه وربما قتله؛ قال المصارع أن عليهم أن يمنعوا مصارعة الثيران في إسبانيا أولًا وقتل المصارعين للثيران. ووجه خطابه لدعاة حقوق الإنسان قائلًا: "أنتم قلقون بشأن الأسد، وهو قادر أن يدافع عن نفسه"، مطالبهم إياهم بالنظر إلى شاشات التلفزة الفلسطينية "على أمل أن يتأثروا بما يتعرض له الفلسطينيون على يد الاحتلال. ورسالتي ستبدأ من يوم العرض ولي رسالة أسمى سيعرفها العالم يوم العرض"، حسب قوله.
أكد المواطن المصري السيد العيسوي (26 عامًا)، من مدينة المنصورة شمال مصر، أنه سيصارع بيديه، اليوم السبت (25-6)، أسدًا إفريقيا وزنه 350 كيلوغرامًا، في إحدى المزارع الخاصة، وهو يضع تحت قدميه العلم الإسرائيلي، وذلك، كما قال، "بهدف جذب السياحة".
وقال العيسوي، في تصريحات له إنه قرر القيام بهذه المصارعة في مزرعة خاصة "بعدما رفض محافظ المدينة والقيادات الأمنية أن تتم المصارعة علنا في أحد الأندية"، معبرًا عن ثقته بانتصاره على الأسد بنسبة 100 في المائة، "وأن اليوم سيكون يومًا تاريخيًا وحدثًا أسطوريًا، وسيكتب التاريخ أن مصريا صارع أسدًا"، على حد تعبيره.
وردًا على احتجاج جمعيات الرفق بالحيوان على سعي هذا المصارع المصري ضرب الأسد والتغلب عليه وربما قتله؛ قال المصارع أن عليهم أن يمنعوا مصارعة الثيران في إسبانيا أولًا وقتل المصارعين للثيران. ووجه خطابه لدعاة حقوق الإنسان قائلًا: "أنتم قلقون بشأن الأسد، وهو قادر أن يدافع عن نفسه"، مطالبهم إياهم بالنظر إلى شاشات التلفزة الفلسطينية "على أمل أن يتأثروا بما يتعرض له الفلسطينيون على يد الاحتلال. ورسالتي ستبدأ من يوم العرض ولي رسالة أسمى سيعرفها العالم يوم العرض"، حسب قوله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق