وسط مطالبات بسرعة القصاص للشهداء واتمام محاكمات رموز الفساد السابق جاءت تبرئة محكمة جنايات القاهرة لعدد من كبار المسئولين في قضايا الفساد واهدار أموال الشعب كمن يسكب الزيت علي النار هذا ما قاله محمد الأشقر- المنسق العام لحركة كفاية- معتبراً أن الثورة المضادة وفلول النظام مازالت تعمل بشكل كبير وتسيطر علي كافة مؤسسات الدولة من تنفيذية وتشريعية وللأسف القضائية
أيضا والدليل علي ذلك كما قال الأشقر هو المستشار عادل عبد السلام جمعة الذي نادينا بأننا لا نقبل أن يحاكم العادلي ولكن لا حياة لمن تنادي.
مشيرا إلي أن هذه الاحكام المستفزة للشعب ستعطي فرصة لاستعادة الثورة مرة أخري ،وهو ما أكده باسم كامل –أحد القيادات الشابة بالحزب المصري الديمقراطي – بقوله: استفزاز الناس بتبرئة هذه العصابة سيساعدنا في الحشد لمليونية 8 يوليو والتي لن تمر بالساهل وسيشهد الميدان اعتصام الكثيرين مضيفاً: براءة المغربي وفضلي والفقي وغالي تعني أنهم "بيطلعولنا لسانهم ويقولوا لنا ورونا بقي هتعملوا إيه"!
خالد السيد – عضو المكتب التنفيذي بائتلاف شباب الثورة- اعتبر الحكم استمراراً للمسلسل الذي يقوده المجلس العسكري في الابتعاد عن المسار الرئيسي للثورة، ويجلس فيه عصام شرف في مقاعد المتفرجين،مضيفاً:سنقف بكل حزم ضد هذه السياسيات التي تعيد مصر إلى ما قبل 25 يناير، وردنا سيكون في ميدان التحرير يوم 8 يوليو والذي سيكون يوم مصيري سينتهي بالاعتصام في ميدان التحرير".
في حين رأي طارق الخولي- المتحدث باسم شباب 6 ابريل الجبهة الديمقراطية- السبب في هذه الاحكام هو تأجيل طلبهم بتطهير القضاء قبل بدأ المحاكمات وأن القضاة انفسهم يتحدثون عن عدم وجود استقلال قضائي كامل وإن كان لا يمكنه التعليق علي حكم قضائي ولكنه رأي ان من حق الناس أن تتشكك وهو ما سينعكس علي مشاركتهم في المليونية.وطالب محمد عيد-أحد مؤسسي حزب المصريين الأحرار- بشفافية ووضوح المحاكمات حتي يعرف الناس تبرئة المتورطين في قضايا الفساد الكبري تمت علي أي أساس؟؟ مشيرا أن الرأي العام لن يقتنع بهذه الأحكام وهو ما سيؤدي لزيادات الاحتقانات والاعتصامات مضيفاً:فمن غير المنطقي أن ينعم رموز الفساد بملاينهم خارج الأسوار بعد أن شاركوا في إفساد وتخريب البلد فمن المفترض أن هناك ثورة جاءت للتغيير والتطهير.
أمين إسكندر – وكيل مؤسسي حزب الكرامة – رأي أن الأحكام جزء من إنقضاض منظم على الثورة يشرف عليه المجلس العسكري يريد أن يوصل رسالة للمصريين من خلاله بأنهم أخطأوا بقيامهم بالثورة وأن الذين سرقوهم وقتلوهم شرفاء وعلى الثوار أن يهاجروا من البلد أو يدخلوا السجون ، مضيفا : لقد قذفوا كرة لهب في ملعب ملئ بالبنزين وأتوقع أن يعود الثوار للميدان الجمعة المقبلة وسنظل به حتى نسترد ثورتنا أو ننهزم ولن نموت إلا واقفين.
من جانبه وصف الدكتور أيمن نور – زعيم حزب الغد والمرشح المحتمل للرئاسة – الأحكام بأنها صدمة كبيرة مشيرا إلى أن رد الفعل الشعبي سيكون في غاية الخطورة.
سامح عاشور – رئيس الحزب الناصري – قال أنه من الصعب التعليق على أحكام القضاء ولكن بالطبع الأحكام ستؤثر سلبا على الشارع المصري وستثير ردود أفعال قد تصل لعودة الإعتصام بميدان التحرير.
أيضا والدليل علي ذلك كما قال الأشقر هو المستشار عادل عبد السلام جمعة الذي نادينا بأننا لا نقبل أن يحاكم العادلي ولكن لا حياة لمن تنادي.
مشيرا إلي أن هذه الاحكام المستفزة للشعب ستعطي فرصة لاستعادة الثورة مرة أخري ،وهو ما أكده باسم كامل –أحد القيادات الشابة بالحزب المصري الديمقراطي – بقوله: استفزاز الناس بتبرئة هذه العصابة سيساعدنا في الحشد لمليونية 8 يوليو والتي لن تمر بالساهل وسيشهد الميدان اعتصام الكثيرين مضيفاً: براءة المغربي وفضلي والفقي وغالي تعني أنهم "بيطلعولنا لسانهم ويقولوا لنا ورونا بقي هتعملوا إيه"!
خالد السيد – عضو المكتب التنفيذي بائتلاف شباب الثورة- اعتبر الحكم استمراراً للمسلسل الذي يقوده المجلس العسكري في الابتعاد عن المسار الرئيسي للثورة، ويجلس فيه عصام شرف في مقاعد المتفرجين،مضيفاً:سنقف بكل حزم ضد هذه السياسيات التي تعيد مصر إلى ما قبل 25 يناير، وردنا سيكون في ميدان التحرير يوم 8 يوليو والذي سيكون يوم مصيري سينتهي بالاعتصام في ميدان التحرير".
في حين رأي طارق الخولي- المتحدث باسم شباب 6 ابريل الجبهة الديمقراطية- السبب في هذه الاحكام هو تأجيل طلبهم بتطهير القضاء قبل بدأ المحاكمات وأن القضاة انفسهم يتحدثون عن عدم وجود استقلال قضائي كامل وإن كان لا يمكنه التعليق علي حكم قضائي ولكنه رأي ان من حق الناس أن تتشكك وهو ما سينعكس علي مشاركتهم في المليونية.وطالب محمد عيد-أحد مؤسسي حزب المصريين الأحرار- بشفافية ووضوح المحاكمات حتي يعرف الناس تبرئة المتورطين في قضايا الفساد الكبري تمت علي أي أساس؟؟ مشيرا أن الرأي العام لن يقتنع بهذه الأحكام وهو ما سيؤدي لزيادات الاحتقانات والاعتصامات مضيفاً:فمن غير المنطقي أن ينعم رموز الفساد بملاينهم خارج الأسوار بعد أن شاركوا في إفساد وتخريب البلد فمن المفترض أن هناك ثورة جاءت للتغيير والتطهير.
أمين إسكندر – وكيل مؤسسي حزب الكرامة – رأي أن الأحكام جزء من إنقضاض منظم على الثورة يشرف عليه المجلس العسكري يريد أن يوصل رسالة للمصريين من خلاله بأنهم أخطأوا بقيامهم بالثورة وأن الذين سرقوهم وقتلوهم شرفاء وعلى الثوار أن يهاجروا من البلد أو يدخلوا السجون ، مضيفا : لقد قذفوا كرة لهب في ملعب ملئ بالبنزين وأتوقع أن يعود الثوار للميدان الجمعة المقبلة وسنظل به حتى نسترد ثورتنا أو ننهزم ولن نموت إلا واقفين.
من جانبه وصف الدكتور أيمن نور – زعيم حزب الغد والمرشح المحتمل للرئاسة – الأحكام بأنها صدمة كبيرة مشيرا إلى أن رد الفعل الشعبي سيكون في غاية الخطورة.
سامح عاشور – رئيس الحزب الناصري – قال أنه من الصعب التعليق على أحكام القضاء ولكن بالطبع الأحكام ستؤثر سلبا على الشارع المصري وستثير ردود أفعال قد تصل لعودة الإعتصام بميدان التحرير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق