لا شك ان ما اثارته الناشطة الكويتية سلوى المطيرى كان له اكبر الاثر فى اثارة حفيظة المسلمين والمسيحين فى ربوع العالم العربى وعند مطالعة الخبر ظننت انه نوع من الدعاية او نوع من التهريج او التنكيت ولكننى صدمت ان الموضوع جاد مائة فى المائة وان السيدة المتخلفة تقدمت بمشروع قانةن للحكومة الكويتية لاستصدار قانون يوافق على شراء الجوارى والعبيد من خلال استيراهم من اوروبا لان الرجال والنساء الاوروبيات على قدر وافر من الجمال على عكس الجوارى والعبيد ايام الجاهلية تماما وبذا يختلف مشروعها عن تجارة الرقيق قديما حيث ان السيد كان يملك عددا من الجوارى السود والعبيد السود بمقابل صك الشراء ولكنها اى الشمطاء الكويتية اباحت امتلاك الرجل اكثر من امرأة جارية ويجامعهم كلهم كما يحلو له وكذلك من حق السيدة ان تشترى ما يحلو لها من الرجال وتجامعهم كلهم تطبيقا للشريعة الاسلامية التى نصت على ذلك فى الايات القرانية التى تقول وما ملكت ايمانكم والمقصود الجوارى والعبيد اى ان الشمطاء الكويتية تحلل الزنا وبطريقة شرعية مخالفة بذلك نصوص الشريعة الاسلامية ضاربة عرض الحائط بالهياج الذى سببه مشروع القانون الذى تقدمت به هذه المتخلفة وافادت الناشطة الكويتية انها بمشروعها تحل مشكلة العنوسة فى الكويت والدول العربية لنقص عدد الرجال وزيادة عدد النساء الى الحد الذى اصبحت الفتاة تعانى الوحدة والجليس وتؤدى الى قيام الفتاة العانس بالارتماء فى احضان الرذيلة وتفيد المتخلفة انه بمشروعها هذا ستقضى تماما على الامراض الجنسية مثل الايدز والزهرى والسيلان وافادت السيدة الكويتية انها ستطبق هذا المشروع على نفسها - وعند سؤالها ما الفرق بين الزواج الشرعى وزواج مشروعك اكدت ان الزواج الشرعى يكون من خلال الماذون والشهود ام الزواج بطريقتها يكون من خلال الرغبة وقيام الطالب يايداع مبلغ 2500 دينار باسم من يرغب فى زواجها فى البنك ولا تقوم السيدة بالصرف من هذه الوديعة بل ويخصص لها معاشا شهريا قدره 50 دينارا ولايحق للسيدة الجارية ان تصرف الوديعة الا خارج الكويت اما ما ترتديه الجارية من ملبس فيكون معظم جسدها عارى تماما عكس الزوجة الشرعية التى تلبس النقلب او الحجاب وان السيدة الكويتية افادت انها ستقوم باستيراد العبيد والجوارى من اوروبا لجمال نسائها ورجالها واشارات الى ان مشروعها مبنى على اساس العقيدة الاسلامية التى قامت بحل هذه المعضلة التى تواجه الشباب والفتيات فى معظم الدول العربية وانها فكرت فى تصنيع السيجارة المهداة للشباب والمكونة من الينسون والمرمرية والنعناع لرخص ثمنها وقلة اضرارها على صحة الشباب من الجنسين - واقول لهذه المتخلفة الله يلعنك فى كل كتاب انزله انك تستبيحى العقائد وتنوين نشر الزنا والرذائل بين المسلمين ان ما تقوم به وتدعو اليه هذه المتخلفة ما هو الا هدم للقيم الدينية والاخلاق الحميدة التى دعت اليها كل الاديان السماوية وان ديننا الاسلامى الحنيف قضى على تجارة العبيد وجعلها حرام شرعا ان يشترى الانسان اخوه الانسان وان الزنا من اكبر الكبائر-رحبت اسرائيل بدعوة هذه البشعة لزيارة اسرائيل وسمحت لها بزيارة القدس وكل الاماكم فى اسرائيل لانها عقلية عفنة تدعم الفكر الشيعى فى الترويج للاباحة والزنا واللواط لعنك الله ايا كنت - ما هذا العبط والمجون الذى فاق الحد واوقف عقولنا عن التفكير من هول ما يحتويع من خزعبلات وشيطنة ابعدى عن العقيدة وافعلى ما تشائين ايتها الحمقاء - افادت هذه الخانكة ان ما تقدمت به كان معمولا به فى الكويت منذ الستينات وقد الغى ولكن الفارق بينه وبين مشروعها الذى تقدمت به انها ستستورد الحمال امن النساء او الرجال اما القانون القديم الذى كان معمولا به فى الكويت كان يستورد العبيد السود والجوارى السود والله ان عقلى كاد ان يخرج من راسى بسبب هذه الرعونة الله يلعن الفلوس التى جعلت امثال هذه
الحمقاء تتصرف بهذه الحماقة والبجاحة والتعريض للدين دون حياء او خشية
لو كان صاحب اهل البيت بالدف ضارب فشيمة اهل البيت الرقص
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق