هذه برقية رسمية أمريكية نبهني اليها مشكورا الصديق مصطفى كامل، تفضح بعض الأسرار الطبية للملك السعودي عبد الله. البرقية نشرها موقع وكيليكس هنا، وتبين عمره الحقيقي ، عدد زوجاته، ومايعاطاه من علاج.
برقية رقم 08RIYADH1077كتبت في 13 تموز 2008نشرت في 30 آب 2011التصنيف: سريةالمنشأ : السفارة الامريكية في الرياض
الموضوع: تحديث معلومات شخصية عن الملك السعودي
صنفت سريا من قبل نائب رئيس البعثة مايكل غفويلر لاسباب 1.4 (ب) و (د)1- طبيب غربي مهمته المهنية تشمل زيارات استشارية متكررة لافراد العائلة الملكية السعودية ابلغ نائب رئيس البعثة في 11 تموز معلومات خاصة استقيت من الملف الطبي الخاص بالملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود تشمل سنه الحقيقة والأدوية التي يتناولها حاليا. وكان الطبيب قد استدعي لعلاج طبي روتيني لاحدى زوجات الملك عبد الله (لديه اربعة) . وعند الوصول قدمت العيادة الملكية بالخطأ لهذا الطبيب الملف الطبي للملك بدلا من ملف زوجته ، مما اعطاه الفرصة ان يطلع على المعلومات الطبية الخاصة بالملك عبد الله.2- سن الملك عبد الله هو 92 سنة (ولد في 1916) ويدخن بكثافة ويستخدم بانتظام حقن هورمون ويستخدمالفياغرا بافراط. والحكومة السعودية تمتنع عن اذاعة اي معلومات خاصة عن افراد العائلة المالكة بضمنها اعمارهم الحقيقية.3- تعليق. كانت الاشاعات المنتشرة ان عمر الملك بين 82-87 . وهو في الواقع اكبر لأن المعلومات الجديدة هي الاصح. يحافظ الملك على جدول عمل حافل يتضمن مقابلة العديد من القادة الدوليين وادارة شوؤن المملكة . وقد رأينا الملك مؤخرا قبل بضعة اسابيع حيث كان يتمتع بحيوية وحركة وبدت عليه علائم الصحة. وكذلك يتوقع منه ان يكون فعالا في المؤتمر الدولي لحوار الاديان الذي ينظمه الملك والمؤمل افتتاحه في مدريد 16 تموز. تقدم هذه المعلومات الطبية بعض التفاصيل حول صحة الملك وحياته ويرسل الى واشنطن لمزيد من التحليل. نهاية التعليق.
++
تعليق: لا ادري ماهو المزيد من التحليل المنتظر من واشنطن . وربما يكون كالتالي:
1- التدخين لا يضر بالصحة
2- إذا كان عمرك 92 ولديك 4 زوجات، لابد من الفياغرا
3- الإفراط في الفياغرا لايقصر العمر.
4- العلاج بالهورمون لا يسبب السرطان ولا يقصف العمر
5- دعاء "طال عمرك" يطيل العمر فعلا
6- أحسن هدية ملكية تقدم لطويل العمر هي طن فياغرا وطن دخان.
هل هناك تحليلات اخرى تظنون أن واشنطن قد تتوصل لها من دراسة هذه الحالة الفريدة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق